إلزم المخالف رد الشبهات عن الامام الحسن "عليه"الجزء الثاني

                                 إلزام المخالف

                رد الشبهات عن الامام الحسن (عليه السلام )

                                     الجزء الثاني

اسم الكتاب:إلزم المخالف رد الشبهات عن الامام الحسن "عليه"

تأليف :مرتضى منير

تصميم غلاف : مرتضى منير 

الجزء|:الثاني

التصنيف:ديني

ناشر :دارالتميز الثقافية النشر الالكتروني

عدد الكلمات:31870

عدد الصفحات:162

الدولة:العراق

السنة :2025

حمله الان"الزم المخاليف رد الشبهات عن الامام الالمام الحسن "عليه"


نبذة  عن الكتاب:

صدر حديثاً للكاتب مرتضى منير بعنوان ( إلزام المخالف) في رد الشبهات عن الامام الحسن (  عليه السلام) بما ان ألدين لا يعتمد على الرأي الشخصي بل يعتمد على المصادر والأدلة النقلية والعقلية من خلال القرآن الكريم والأحاديث النبوية والعترة الطاهرة ، فنحن عندما نرد لا نرد برأي شخصي بل نرد بكلام علمي منقول من روايات صحيحة السند والمتن ومتفق عليها من المذهبين ، ونحن بذلك نفينا نشر الطائفية وابتعدنا عن السب والشتم  وعزمنا على الحوار العلمي ،حقيقتاً في هذا الوقت الذي يشهد ضروف حرجة، يبدو أن الكثيرون أصبحوا يعبرون عن آرائهم في مجالات بعيدة عن اختصاصهم بناءً على ما قرأوا أو سمعوا دون التأكد من صحة المعلومات وتطابقها مع القرآن الكريم. يظهر بعض الأشخاص يتحدثون بلا أدلة صحيحة يحاولون هزيمة مذهب آخر أو تشويه سيرة شخصية كبيرة مثل الإمام الحسن بن علي (عليهما السلام). 

هناك الكثير من الشبهات التي تم تداولها من قبل بعض المتطفلين  والدخلاء على الدين.

بفضل الله وتوفيقه،  قمنا بجمع مصادر موثوقة من كلا المذهبين استطعنا الرد على تلك الشبهات بأدلة علمية قوية ، بفضل الله سبحانه  وقمنا بفصل الكتاب الى ثلاث اجزاء  ، باب  سيرة الإمام ومعجزاته، لنبين للعامة أو للمخالفين عن مكانة وعظمة العترة الطاهرة، وباب  فيه نرد الشبهات عن مولاي الحسن ( عليه السلام ) باب الثالث يتكلم حول دور الامام بواقعة الجمل نبياً فيها شجاعته ودفاعه عن الدين،  وباب يتكلم عن تراث الامام ودورة في نشر الدين الاسلامي.

شاركه على جوجل بلس

عن دار التميز الثقافية للنشر الإلكتروني

دار التميز الثقافية للنشر الالكتروني تستقبل جميع الإبداعات الأدبية والفكرية المتمثلة في أو الأبحاث والشعر والقصة وخاطرةوالرواية والمقالة والتي قامت بتأسيسها الأستاذة فلسطينية هديل ابوجاموس
    تعليقات بلوجر
    تعليقات فيسبوك

0 comments:

إرسال تعليق